الرئيسية
أحدث الصورمقابلة شيرين رضا مع فؤاد الهاشم
2 مشترك
مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo :: كــــــــــــــــــــــــــــــلام جــــــــــــــــــــــــــرىء :: الصالون الثقافى
صفحة 1 من اصل 1
مقابلة شيرين رضا مع فؤاد الهاشم
من طرف سميرالسيد السبت 29 نوفمبر 2008, 6:39 pm
يكتبها فؤاد الهاشم
الزواج من.. ضفدعة!
.. قالت دراسة علمية أمريكية أكدتها أبحاث - ونشرتها الصحف منذ أيام - إن.. «الرجل الوسيم ينجب إناثاً.. جميلات»! هناك نكتة قديمة قالها فنان مصري يطلق النكات بسرعة المدفع الرشاش - «نسيت اسمه» - وهي.. «مرة واحدة وحشة اتجوزها واحد وحش، خلفوا عيل.. رموه»! قبل حوالي 20 سنة، كنت أزور ديوانية صديق في احدى مناطق السكن النموذجي ولديه جار «ياكل خال الحكم من الجكر»، قصير القامة، نحيف الى درجة غير معقولة، له أنف معقوف وكأنه «صلاّبة»، ولونه «أدعم» بلون «طين - المداعيب»، كان من المفروض ألا يتزوج ولا ينجب حتى يكبر ويشيخ ويتوفى لكي تنقرض سلالته قبل أن ينجب المزيد من.. «الجياكر والجيكرات»، ومع ذلك،، فقد فعلها وأنجب ثماني، والمصيبة الصغرى أنهن.. بنات، أو هكذا يفترض حسب شهادات ميلادهن!! ثماني إناث، الراحلة «أم عليوي» - مقارنة بهن - «تطلع إنجلينا جولي أو سمية الخشاب»، والمصيبة الكبرى أن نصف هذا العدد من «النسرات» وجدن رجالاً تزوجوهن!! من المؤكد أن هؤلاء الرجال مثواهم الجنة - بلا حساب - فقد حصلوا في الدنيا على عذاب يكفيهم ويقيهم من عذاب الآخرة حين يستيقظ كل واحد منهم في الصباح الباكر ليجد.. ضفدعة تنام إلى جواره!
***
الموت بـ«الأسيد» ولا فراق.. «شيرين»!!
.. حين أبلغني أحد الزملاء بأن ضيفة «ديوانية الوطن» ستكون الفنانة الجميلة، الناعمة، الحلوة، الرشيقة، العذبة، اللذيذة - والأهم من ذلك كله - «المطلقة».. شيرين رضا، قررت القدوم - مبكراً - الى الجريدة على غير عادتي للحديث معها ومحاورتها و«غسل بياض عيني وسوادهما» من رؤية صور نواب الأمة و«مطاوعتها»، فوصلت الى الديوانية في الساعة السادسة والنصف مساء لأدخل وأجلس وأستمتع بمرأى وحديث «شيرين رضا»!! كانت زوجة للمطرب «عمرو دياب»، لكنه.. طلقها بعد أن أنجب منها ابنته الوحيدة، مع أن «شيرين» هي ذلك النوع من النساء اللواتي لا يمكن تطليقهن حتى لو التف حبل المشنقة على رقبة من يتزوجها- وأنا هنا أتحدث عن نفسي على الأقل -
***
.. هي - أيضاً - ابنة الراقصة الشعبية الأولى في مصر وبطلة فرقة «رضا» في الخمسينات والستينات «فريدة فهمي»، ووالدها هو «علي رضا»، والراقص الأول في الفرقة التي حملت اسمه، الوالدة رائعة الجمال، وظهرت في دور زوجة «اسماعيل ياسين» في فيلم «اسماعيل ياسين - بوليس حربي»، ثم مثلت فيلماً آخر هو «غرام في الكرنك» مع زوجها وبعدها.. اختفت عن الشاشة الفضية حتى تتفرغ وتنجب للعالم العربي أجمل أنثى فيه خلقها الباري عز وجل وأبدع في تكوينها لتصبح «شيرين»! قلت لها.. «شيرين، لقد ورثت عن والدتك الجمال والحسن وعن والدك.. الوسامة والذكاء، فهل ورثت عنهما - أيضاً - قلة مشاركتك في الأفلام السينمائية»؟! قلت لها ذلك لأن مساهماتها محدودة في بضعة أفلام مع الراحل «أحمد زكي» وتعد على أصابع اليد الواحدة! ضحكت كثيراً وقالت: «سؤالك جميل وحقيقي أنا ما خطرتش الفكرة على بالي أبداً، بس اللي بتقوله صحيح، ودي أول مرة حد بنبهني للحكاية دي»!! من عادة المرأة أنها تكتئب حين يحدثها احد عن «طليقها»، وهذه الأنثى كانت أجمل وأرق وألطف من أن أعكر مزاجها وأسألها عن طليقها «عمرو دياب» - «اللي ما عرف قيمة النعمة» - لذلك تبادلت معها حواراً خفيفاً بعيداً عن «العكننة»، وعرفت منها أنها في زيارة خاصة الى الكويت بدعوة من صديقة عزيزة لقضاء عدة أيام، ثم.. كانت اللحظة الأسعد في حياتي كلها منذ الميلاد وحتى حدوث ذلك اللقاء عندما صافحتها - مودعاً - ومغادراً الديوانية مردداً - بيني وبين نفسي - «يا عمرو دياب، ما عندك ذوق يا شاوي بني عبس» حتى تقوم بتطليق «شيرين» والزواج بغيرها، لأن من يقترن بتلك المرأة، فقد اقترن بكل نساء الأرض على تنوع جمالهن! إنها «شعب من النساء» في امرأة.. واحدة!!
الزواج من.. ضفدعة!
.. قالت دراسة علمية أمريكية أكدتها أبحاث - ونشرتها الصحف منذ أيام - إن.. «الرجل الوسيم ينجب إناثاً.. جميلات»! هناك نكتة قديمة قالها فنان مصري يطلق النكات بسرعة المدفع الرشاش - «نسيت اسمه» - وهي.. «مرة واحدة وحشة اتجوزها واحد وحش، خلفوا عيل.. رموه»! قبل حوالي 20 سنة، كنت أزور ديوانية صديق في احدى مناطق السكن النموذجي ولديه جار «ياكل خال الحكم من الجكر»، قصير القامة، نحيف الى درجة غير معقولة، له أنف معقوف وكأنه «صلاّبة»، ولونه «أدعم» بلون «طين - المداعيب»، كان من المفروض ألا يتزوج ولا ينجب حتى يكبر ويشيخ ويتوفى لكي تنقرض سلالته قبل أن ينجب المزيد من.. «الجياكر والجيكرات»، ومع ذلك،، فقد فعلها وأنجب ثماني، والمصيبة الصغرى أنهن.. بنات، أو هكذا يفترض حسب شهادات ميلادهن!! ثماني إناث، الراحلة «أم عليوي» - مقارنة بهن - «تطلع إنجلينا جولي أو سمية الخشاب»، والمصيبة الكبرى أن نصف هذا العدد من «النسرات» وجدن رجالاً تزوجوهن!! من المؤكد أن هؤلاء الرجال مثواهم الجنة - بلا حساب - فقد حصلوا في الدنيا على عذاب يكفيهم ويقيهم من عذاب الآخرة حين يستيقظ كل واحد منهم في الصباح الباكر ليجد.. ضفدعة تنام إلى جواره!
***
الموت بـ«الأسيد» ولا فراق.. «شيرين»!!
.. حين أبلغني أحد الزملاء بأن ضيفة «ديوانية الوطن» ستكون الفنانة الجميلة، الناعمة، الحلوة، الرشيقة، العذبة، اللذيذة - والأهم من ذلك كله - «المطلقة».. شيرين رضا، قررت القدوم - مبكراً - الى الجريدة على غير عادتي للحديث معها ومحاورتها و«غسل بياض عيني وسوادهما» من رؤية صور نواب الأمة و«مطاوعتها»، فوصلت الى الديوانية في الساعة السادسة والنصف مساء لأدخل وأجلس وأستمتع بمرأى وحديث «شيرين رضا»!! كانت زوجة للمطرب «عمرو دياب»، لكنه.. طلقها بعد أن أنجب منها ابنته الوحيدة، مع أن «شيرين» هي ذلك النوع من النساء اللواتي لا يمكن تطليقهن حتى لو التف حبل المشنقة على رقبة من يتزوجها- وأنا هنا أتحدث عن نفسي على الأقل -
***
.. هي - أيضاً - ابنة الراقصة الشعبية الأولى في مصر وبطلة فرقة «رضا» في الخمسينات والستينات «فريدة فهمي»، ووالدها هو «علي رضا»، والراقص الأول في الفرقة التي حملت اسمه، الوالدة رائعة الجمال، وظهرت في دور زوجة «اسماعيل ياسين» في فيلم «اسماعيل ياسين - بوليس حربي»، ثم مثلت فيلماً آخر هو «غرام في الكرنك» مع زوجها وبعدها.. اختفت عن الشاشة الفضية حتى تتفرغ وتنجب للعالم العربي أجمل أنثى فيه خلقها الباري عز وجل وأبدع في تكوينها لتصبح «شيرين»! قلت لها.. «شيرين، لقد ورثت عن والدتك الجمال والحسن وعن والدك.. الوسامة والذكاء، فهل ورثت عنهما - أيضاً - قلة مشاركتك في الأفلام السينمائية»؟! قلت لها ذلك لأن مساهماتها محدودة في بضعة أفلام مع الراحل «أحمد زكي» وتعد على أصابع اليد الواحدة! ضحكت كثيراً وقالت: «سؤالك جميل وحقيقي أنا ما خطرتش الفكرة على بالي أبداً، بس اللي بتقوله صحيح، ودي أول مرة حد بنبهني للحكاية دي»!! من عادة المرأة أنها تكتئب حين يحدثها احد عن «طليقها»، وهذه الأنثى كانت أجمل وأرق وألطف من أن أعكر مزاجها وأسألها عن طليقها «عمرو دياب» - «اللي ما عرف قيمة النعمة» - لذلك تبادلت معها حواراً خفيفاً بعيداً عن «العكننة»، وعرفت منها أنها في زيارة خاصة الى الكويت بدعوة من صديقة عزيزة لقضاء عدة أيام، ثم.. كانت اللحظة الأسعد في حياتي كلها منذ الميلاد وحتى حدوث ذلك اللقاء عندما صافحتها - مودعاً - ومغادراً الديوانية مردداً - بيني وبين نفسي - «يا عمرو دياب، ما عندك ذوق يا شاوي بني عبس» حتى تقوم بتطليق «شيرين» والزواج بغيرها، لأن من يقترن بتلك المرأة، فقد اقترن بكل نساء الأرض على تنوع جمالهن! إنها «شعب من النساء» في امرأة.. واحدة!!
سميرالسيد- مشـــــــــــــــــــــــــــــــرف
-
عدد الرسائل : 1189
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 04/11/2007
رد: مقابلة شيرين رضا مع فؤاد الهاشم
من طرف omar20hatem الثلاثاء 23 ديسمبر 2008, 9:39 am
اوعى يكون انت اللى كاتب المقال ده يا أبوسمره
لوجعدتك تبجى مطينة بطينتين
لوجعدتك تبجى مطينة بطينتين
omar20hatem- المشرف العــــــــــــام على الموقـــــــــــع
- عدد الرسائل : 3338
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 18/09/2007
مواضيع مماثلةمـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo :: كــــــــــــــــــــــــــــــلام جــــــــــــــــــــــــــرىء :: الصالون الثقافى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى