مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo
مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت Empty السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت

مُساهمة من طرف sameh ahmed الأربعاء 15 أكتوبر 2008, 11:39 pm


السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج من جيهان * من مذكرات حسن عزت
كتاب :"قصتي مع العمالقة والأقزام السبعة وثامنهم هيكل "

يصفه أنور السادات بالمعلم"بهجت".. المعلم بهجت إبراهيم الذي عمل معه شيالا علي إحدي سيارات النقل في فترة تشرده بعيدا عن الجيش.. وتصفه زوجته جيهان صفوت رءوف بأبيه"حسن".. أبيه حسن عزت.. زوج ابنة عمتها الذي تعرفت علي أنور السادات أول مرة في بيته.. ووقعت في غرامه.. وكان عمرها نصف عمره.. 15 سنة.

إن اسم حسن عزت يفرض نفسه علي السيرة السياسية والشخصية للسادات في مرحلتها الغامضة.. والمثيرة للجدل.. مرحلة ما قبل الثورة.. لكننا لم نسمعه مباشرة إلا بعد رحيل السادات بخمس سنوات.. حين أصدر في لندن كتابه:"قصتي مع العمالقة والأقزام السبعة وثامنهم هيكل".. وهو كتاب مجهول.. لم يقترب منه أحد.. بل لم يندر أن يكون قد سمع به أحد.. وربما كان السبب هو أن دراويش السادات قاطعوه.. وتجاهلوه.. وازدروه.. فلم ينبهوا خصومه إليه.

والحقيقة أن النسخة التي احتفظت بها أكثر من عشرين سنة ليست ملكي.. وإنما ملك عبد العزيز خميس شريك السادات في قضية اغتيال أمين عثمان والمسئول الأسبق عن روزاليوسف أهداها إليه حسن عزت بخط يده طالبا منها التعليق عليها في روز اليوسف حتي لو لم يعجبه.. لكن.. عبد العزيز خميس لم يستجب.. وأزاح النسخة ناحيتي وكأنه يزيح شيطانا رجيما.."خذ.. أنت غاوي الحاجات دي".

لم يكن من الممكن أن ينشر عبد العزيز خميس شهادة ضد السادات بأنه كذب علي جيهان حينما أقسم علي كتاب الله أنه طلق زوجته الأولي إقبال ماضي قبل أن يقدم علي زواجها.

لقد انبهرت جيهان بالسادات.. البطل الأسطوري الذي تنشر الصحف مغامراته الوطنية.."أنور السادات.. نفسه".. التقت به في بيت"أبيه"حسن.. ذات يوم من أيام رمضان بعد الإفراج عنه.. لم يكن يملك شيئا يقدمه إليها سوي أغنية فريد الأطرش"ياريتني طير".. بل إنه اقترض ثلاثة آلاف جنيه لينفق علي الفرح وشهر العسل.. وكان مرتب اليوزباشي (النقيب) في ذلك الوقت لا يزيد علي أربعين جنيها.

يقول حسن عزت:"بعد ستة أشهر من الإفراج عن السادات افتتحنا مكتبا للمقاولات وبدأنا العمل معتمدين علي الله.. وذات يوم حضر خال زوجتي وصديقي صفوت رءوف إلي في الساعة السابعة صباحا وقال لي: إن والدتي زارتهم بالأمس كي تخطب جيهان ابنته إلي علي شقيقي وأخذت تنتقص من قدر عائلة السادات ووالدته".

وسأله حسن عزت:"ولماذا تسب أم السادات وعائلته ؟".. وفوجئ به يجيب قائلا: إن"أنور تقدم لخطبة جيهان قبل أيام.. ووالدتك تريدها لأخيك علي".. و"أصيبت بالذهول.. فأنور يعيش معي منذ حوالي سنة ويتقدم إلي فتاة في مقام ابنتي دون أن يفاتحني.. هل هذا معقول ؟.. صحيح أن جيهان فتاة رائعة الجمال.. خفيفة الظل.. ومتحدثة لبقة.. ومن عائلة كريمة.. لكن.. أنور متزوج وله ثلاث بنات.. ثم إن أحواله المالية ليست علي مايرام.. تحت الصفر.. في حين أن شقيقي علي يعمل نائبا لمدير مبيعات شركة موبيل أويل ويحصل علي مرتب 120 جنيها في الشهر".

قال لوالد جيهان : ما المطلوب مني يا صفوت ؟.. فأجاب:"سأفوضك في الأمر.. جيهان أختك الصغيرة.. وأنت حر".. فطلب منه أن يمهله حتي صباح اليوم التالي.

كان أنور لا يزال نائما فناديته وسألته مازحا إن كان"كيوبيد"قد بدأ عمله بينه وبين جيهان.. فقال:"والله يا بو علي هي بنت لطيفة جدا.. وطيبة.. وبنت ناس".. فاعترضه قائلا:"ولكن إقبال زوجتك وبناتك ؟".. فاستطرد:"إقبال أنا طلقتها يا حسن لما كنت في السجن".. ووقع الخبر علي كالصاعقة.. وسألته عن السبب فقال: إنها أدارت ظهرها لأمي وأهلي".

ويستمر حسن عزت:"لم أشأ الدخول في تفاصيل شؤونه الخاصة.. وكان أمامي المصحف الشريف فتناولته وقدمته إليه وطلبت منه أن يقسم بالله العظيم أنها ظلمته.. وأنه طلقها كما ذكر لي.. فلم يتردد ووضع يده علي كتاب الله قائلا:"والله العظيم طلقتها لأنها ظالمة.. ظالمة.. ظالمة".. وسكت للحظة ثم سألته: لماذا لم تخطرني في حينها ؟.. فقال:"لم أكن أريد أن تتوقف مساعدتك لها وللعيال".. وتركني وانصرف".

ويواصل:"ناديت جيهان وسألتها عن كيوبيد وسهامه وعندما أجابت قلت لها:"هل تعلمين أنه متزوج وله ثلاث بنات ؟".. فقالت:"والله العظيم ــ يا أبيه حسن ــ لو أنه متزوج وعنده 14 عيل لتزوجته".
في منتصف مايو عام 1983 التقي حسن عزت مصادفة بصديقه سعيد ماضي شقيق زوجة السادات الأولي إقبال ماضي.. وسأله عن أحوالها وبناتها رقية وراوية وكاميليا.. فقال له:"إننا علي بعد أمتار قليلة من منزلها"واقترح عليه أن يذهب معه لزيارتها فقبل علي الفور.. فهو علي حد قوله"يحمل لهذه السيدة كل مودة واحترام وتقدير"وهي التي كما ذكرته عندما جلست إليه بأنها كانت تغسل هدومه وترتق شرباته وتطبخ له الطعام وترسله مع زوجها وهما هاربان من السجن.

وقد جاء تذكيرها لي بهذه الأمور في إطار عتاب شديد لأنني كنت السبب في زواج أنور من جيهان لكنني ذهلت وعقدت الدهشة لساني وهي تقول:"مش حرام عليك تجوزه وأنا كنت حامل وعلي ذمته ؟".

قصصت عليها الحقيقة كما رويتها من قبل وكيف أنه أقسم علي المصحف الشريف بأنه طلقها وهو في السجن فقالت:"هذا غير صحيح لقد أفرج عن أنور وبعد 12 يوما (في 10 يوليو 1949) من زواج أنور من جيهان (في 29 يونيو 1949) وضعت كاميليا فكيف حملت بها إذا كان قد طلقني وهو في السجن.. لقد طلقني في فبراير 1949".

نعم.. من الطبيعي والمنطقي أن الحاجة إقبال حملت منه في أوائل سبتمبر 1948 أي بعد شهر من خطوبته لجيهان في 3 أكتوبر 1948".."يا للغرابة.. لقد حلف أنور علي المصحف بالباطل وادعي أنه طلقها وهو في السجن وأنا صدقته لأن القسم الذي أقسمناه علي المصحف يوم أن شكلنا أول نواة للضباط الأحرار كان يتضمن أن لا يكون إلا الصدق".

لقد اعتبرت نفسي مجرما في حق هذه السيدة وبناتها وكان علي يوم جاء صفوت بخصوص زواج جيهان من السادات أن ابحث عنها أو عن سعيد شقيقها كي أتحقق.. ولكن لم يخطر علي بالي أن أنور الذي لم يكن ينقطع عن الصلاة يصدر عنه مثل هذا السلوك ويقول غير الحق وهو يقسم عل المصحف".. ثم كانت الصاعقة عندما سألتها عن معاش البنات من والدهم السادات..

فقد قالت باستسلام:"معاش إيه طلبونا في إدارة المعاشات وقالوا إن معاش السادات 500 جنيه في الشهر.. البنات 250 جنيها.. والسيدة جيهان 250 جنيها.. ده كل شيء".. ثم جاء ما هو أدهي وأمر عندما سألتها عن ميراث السادات فقالت لم يترك مليما واحدا.. قلت: والبيت الكبير في ميت أبو الكوم والتمنتاشر فدان ؟".. فنظر سعيد ماضي إلي وقال"لقد بعتهم له بثمن بخس عندما قال لي إنه يريد الأرض لبناء بيت كبير يأوي أختي وبناتها بعد مماته.. لكنه سجله باسم ولده جمال من الست جيهان".
صدمت.. ورحت أضرب كفا بكف وأردد نفس الكلمات التي رددها السادات قبل أن يطلق عليه قاتله تلك الرصاصات الغادرة:"مش معقول.. مش معقول".. لكن سعيد ماضي والحاجة اقبال وبناتها قالوا: إن هذه هي الحقيقة عارية.. فتركتهم وتوجهت علي الفور إلي عبد الحليم رمضان المحامي العملاق ورويت له الحكاية فأبدي استعداده لمقاضاة الطرف الآخر لرد الحق وتحقيق العدل". وخرج حسن عزت من مكتب عبد الحليم رمضان إلي بيت الشيخ أحمد حسن الباقوري الذي شاركه السجن هو وأنور السادات قبل نحو ثلاثين عاما.. وما إن فتح له الباب حتي تعانقا.."وكانت زوجته الفاضلة السيدة كوكب حاضرة فقلت مازحا:"أنا المرحوم حسن عزت".. فضج الشيخ الوقور بالضحك وقال: إن الرحمة تجوز علي الحي والميت.. وكان الشيخ الباقوري قد تحدث في برنامجه التليفزيوني عن صديقيه المرحومين"أنور السادات وحسن عزت"ففهم مشاهديه أنني مت.

ذكرت للشيخ ما كان من تصرف أنور بميراثه.. فذهل للحظة.. فقد كان متحمسا للسادات.. وعندما سألته عن موقف الشرع في تصرفه مد يده إلي صحيح البخاري وأخذ يقرأ ما كان من شأن رسول الله عندما جاءه النعمان ليشهده علي هبته لابنه من زوجته الثانية الفارسية الجميلة"بحرة"فسأله الرسول عن أولاده من زوجته الأخري ثم قال له:"إنك لم تعدل"وأوجب عليه أن يرجع عن الهبة.. فالراجع عن الهبة كالمتقئ".

أضاف العالم الجليل بأن السيدة جيهان لم تظلم بنات السادات لكن السادات هو الظالم طبقا لنص الشريعة.. وقال:"هذا هو ما أراه يا أخي.. والله أعلم".

هكذا افتي الشيخ الباقوري.. العالم الجليل والوطني المخلص.. وفي اليوم التالي ذهبت إلي سعيد ماضي والسيدة إقبال لعمل توكيل للأستاذ عبد الحليم قنديل كي يبدأ في الإجراءات القضائية إلا أنني فوجئت بالرد الذي يؤكد أصالتهم ومعدنهم الجيد إذ قالوا"نحن أغنياء بنفوسنا ولا نريد أن نؤرقه في قبره ونعذب روحه الطاهرة.. لقد فوضنا امرنا إلي الله".

وأرسل حسن عزت إلي جيهان خطابا في 26 سبتمبر 1984 طالبها فيه بأن تفهم موقفه فيما لو صحت رواية الحاجة إقبال"وخصوصا أن أنور حلف لي علي المصحف عند خطوبتك إنه طلق إقبال وهو في السجن وقد كنت تعلمين هذه الحقيقة عند خطوبتك وهو الأمر الذي لا أجد له تعليلا إلا حبه الأعمي لك وأنا أعذره.. فمعني هذا أنني كنت مخلب القط الذي ارتكب جريمة تشريد هذه السيدة وبناتها الثلاث وكنت السبب ولو بحسن نية في خراب بيوتهم وحرمانهم من والدهم وحنانه طول حياته".

وأضاف:"والله العظيم يا جين زرتهم في منزلهم المتواضع.. الحاجة وبناتها.. اربع غرف.. ورأيت الأحفاد كيف يعيشون الفاقة علي معاش 250 جنيها (مرتب سواق) وعددهم زيادة علي عشرة.. ألا يكفي حرمانهم من حنان والدهم في حياته كمان يحرموا بعد مماته.. أليس هذا حرام يا جين.. وأنت الست المصلية الطاهرة.. أرجعي إلي ضميرك.. وأنا عارف ومتأكد منه.. فلو اقتنعتي بأنهم مظلومون رجعي لهم بيتهم ربنا يسترها عليكي ويسترني أنا كمان.. خليني أموت مرتاح الضمير يا جين.. أنا ما عملتش فيكي إلا كل خير".."وافتكري اللي قلته لك في باريس عندما كنت وأنور عند جيسكار ديستان.. حكاية سيدنا محمد لما نزلت عليه الآية الكريمة"إنا فتحنا لك فتحا مبينا".. الله يهدينا ويهديكي يا جين ويحسن ختامنا جميعا".

واستطرد:"أرجوك أن تكتبي لي قرارك حتي أتمكن من حذف تلك القصة الحزينة من الكتاب قبل صدوره وتريحينني من عذاب الضمير حتي أموت مكفرا عن ما عساي أخطأت.. والله يعلم أنه بحسن نية ولم أكن إلا ضحية وما أردت إلا كل سعادة".

وأوضح أن جيهان السادات لم ترد عليه بدليل أنه نشر القصة"الحزينة في كتابه وأعطاها أهمية مؤثرة.. بل إنها تكاد تكون القصة اللافتة للنظر في الكتاب الذي يقول فيه: إنه أسس أول خلية للضباط الأحرار وكانت في سلاح الطيران وتضمه هو ووجيه اباظة وأحمد سعودي وعبد اللطيف البغدادي وضموا أنور السادات وكان ضابطا في سلاح الإشارة إليها بعد أن قدمه إليهم أحمد مظهر.
وقد أدي النشاط الوطني للسادات وحسن عزت إلي طردهما من الخدمة وسجنهما في سجن الأجانب في وقت كان السجن فيه مختلطا.. حيث كان في الزنزانة المواجهة لزنزانتهما خمس فتيات إيطاليات اتهمن بتهريب أسري من بلادهن في زمن الحرب.. وكان في السجن سجانة تسمي أم أحمد تشرف عليهن.

وقد انضم إليهما في السجن رموز أخري للحركة الوطنية مثل الشيخ عبد اللطيف دراز وكان وكيلا للأزهر والشيخ أحمد حسن الباقوري.. وفي الوقت نفسه كان السادات وحسن عزت يمارسان نشاطا تجاريا جعلهما يهربان من السجن لمباشرته.. وقد فشلا في تجارة المحاصيل ونجحا في المقاولات.
تنكر حسن عزت في زي معلم (إبراهيم بهجت المقاول) يملك سيارات نقل وتنكر أنور السادات في زي شيال يعمل معه علي سيارته (محمد نور الدين الشيال).. وقد اضطر المعلم لضرب تابعه علقة سخنة لينقذه من كونستبل مرور أمسك به وهو يقود السيارة ولم يجد معه رخصة.

ولم تخل المغامرات الوطنية من خف الظل فقد دفعت صاحبة مسمط اسمها المعلمة زكية جنيها للسادات كي يتوسط عند حسن عزت ويتزوجها.. لكن.. السادات ترك حسن عزت وانضم إلي المجموعة التي اغتالت أمين عثمان وقام بتدريبها علي السلاح.. وقد أفرج عنه دون عقاب.. فذهب إلي حلوان كي يمكث في فندق صغير هناك نجح حسن عزت في أن يخرجه منه إلي فندق أكبر.. وعندما أخذه إلي بيته في السويس التقي بجيهان وكان ما كان.

منقول
sameh ahmed
sameh ahmed
مشـــــــــــــــــــــــــــــــرف

ذكر عدد الرسائل : 2402
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 23/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت Empty رد: السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت

مُساهمة من طرف هادي سلامه الخميس 16 أكتوبر 2008, 2:43 pm

الله يرحمه
هادي سلامه
هادي سلامه
عضــــــو نشيـــط
عضــــــو نشيـــط

ذكر عدد الرسائل : 1159
العمر : 31
تاريخ التسجيل : 02/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت Empty رد: السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت

مُساهمة من طرف محاسب/ محمد عبد الرشيد الأحد 19 أكتوبر 2008, 10:47 am

يغفر الله زنوبه ويرحمه
والسياسة لها أسرارها العميقة الغير
معلنة 0
مجهود مميز مشكور عليه يااستاذ
محاسب/ محمد عبد الرشيد
محاسب/ محمد عبد الرشيد
مشـــــــــــــــــــــــــــــــرف

ذكر عدد الرسائل : 1049
العمر : 65
تاريخ التسجيل : 08/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت Empty رد: السادات حلف علي المصحف كذباً ليتزوج جيهان *من مذكرات حسن عزت

مُساهمة من طرف sameh ahmed الثلاثاء 21 أكتوبر 2008, 2:06 pm

تحت أمرك
sameh ahmed
sameh ahmed
مشـــــــــــــــــــــــــــــــرف

ذكر عدد الرسائل : 2402
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 23/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى