مهم .... وعايز رد

بسم الله الرحمن الرحيم color][color=red]احبائى فى الله ان ماكتبه العضو قرقشندى يفتح لنا الباب لسؤال مهم وهو كيف ندافع غن رسول الله ؟ اوكيف ننصر الاسلام ؟
اختر الاجابة التى تراها مناسبة ووضح سبب الاختيار
هل نفعل كما فعل الشباب عندما سب رسول الله ونخرج فى مظاهرات ؟ام نندد بما يفعله الاعداء؟
ام ننظر الى انفسنا وديننا ونبحث عن الاسباب التى ادت الى ما وصل اليه حالنا
مماجعل الاعداء يفعلون مايفعلون ؟
جواب ......................... وحكم العقل والثواب عند الله

جميع ماسبق
نندد
نخرج فى مظاهرات كى نحس بما احسسناة سابقا عندما راينا جميع
جنسيات العالم تشارك وتخرج بمظاهرات
مما جعل العالم ينظر الى المسلمين ولا يغض الطرف عنهم
وطبعا ننظر الى انفسنا

كلام جميل ولكن ماذا فعلت المظاهرات هل انتهى الاعتداء على رسول الله؟ هل نال المسلمون الاحترم من العالم ؟هل انتهى الاضهاد للاسلام ؟ وهل وهل وهل وهل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اعتقد
ان الحل الافضل هي وقفه مع الذات

اولا مرحبا بالدكتور هشام فى منتدى شباب دملو
ثانيا الدكتور هشام من بنها وهو صيدلى
ثالثا يعنى اية وقفة مع الذات؟

الرد دة مش فى مكانه

اعتقد ان الحل الأفضل اصلاح النفس ومحاسبتها والأستعانه
باسباب القوه ،قال تعالى(وأعدو لهم مااستطعتم من قوة.............)
فالنبى (ص) قد توقع حدوث هذا فقال (توشك الأمم ان تداعى عليكم كما تداعى الأكلة الى قصعتها،
فقال الصحابة أمن قله يومئذ؟
فقال(ص) بل كثير ولكن كغثاء السيل ليقذفن الله فى قلوبكم الوهن)
قالو :وما الوهن؟
فقال(ص)حب الدنيا وكراهة الموت)

فى عهد المعتصم بالله كانت امرأه مسلمه تعيش فى بلاد الروم وكانت تمشى فى السوق فجاء رجل وكشف طرف ثوبها فصرخت المرأه وقال و معتصما فكتب مسلم للمعتصم بالله يخبره بما حدث فجن جنون المعتصم بالله لما حدث وأعد جيش كامل لمحاربه الروم
وكتب فى رساله الى ملك الروم يقول فيها
بسم الله الرحمن الرحيم
منى انا خليفه المؤمنين المعتصم بالله الى كلب الروم
وكتب يهدده بالحرب لان حرمه امرأه مسلمه انتهكت وذلك لان رجل رفع طرف ثوبها
لايسعنى سوى ان اتخيل انه ما كان احد يجرأ ويفعل هذا فى عهد المعتصم بالله او غيره من خلفاء المسلمين
ولكن ماذا حدث لنا الان انهم يهينوا رسول الله ونحن نقف مكتوفى الايدى وكل ما نفكر به ان ننظر الى ذاتنا
كام من العمر سوف ننظر الى ذاتنا وننتظر فماذا بعد ان تجرأوا على الرسول
ماذا ننتظر كى نفوق من غفلتنا ما الشىء الذى سوف يهذنا أكثر من هذا
ربما معهم كل شىء ولكن نحن معنا أهم شىء معنا الله سبحانه وتعاله

شكرا على التصحيح وانا عمتا بحثت واتأكدت انه الخليفه المعتصم وسوف أصحح المعلومه وارجو المعذره

بسم الله الرحمن الرحيم

ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بانفسهم واذا اراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال

صدق الله العظيم

ابدا بنفسك يا اخي فلو اعطينا الاسلام حق قدره في كل شيء
لما تمكن اعداء الله من محاربتنا