رسائل المحمول SMS موضة العصر
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رسائل المحمول SMS موضة العصر
أصبحت ظاهرة الرسائل القصيرة أو ال SMS على شاشات القنوات الفضائية ظاهرة خطيرة .. الظاهرة تنهش الحياء و تدمر القيم ، و ترسخ الوقاحة و هدم الأخلاق ، و رغم ذلك لم يتحرك القائمون على نشر تك الطريقة إلى فعل أى شئ يحد من اتجاهها نحو خرق القيم و الأخلاق .
و لما إستفزتنى رسائل الـ sms بما تحمله من تجاوزات قررت و صديقة لى أن أدخل التجربة حتى أستطيع مناقشة تلك الظاهرة من البداية إلى النهاية ... و التفاصيل فى السطور التالية :
قلت فى رسالة عبر التليفون المحمول الخاص بصديقتى ( أنا فتاه وحيدة جميلة .. أريد شاباً وحيداً مثلى .. علشان نونس بعضنا ) .. انتظرت لحظة .. مانت الرسالة ظهرت على الشاشة ، و لم تمض دقائق حتى جاءنى الرد من شاب يقول ( أنا شاب وحيد مثلك .. ممكن أتعرف عليكى ) .
هنا دفعت صديقتى لإستكمال المهمة ، فقامت بتعريفه بنفسها تحت اسم وهمى .. كما قام هو بتعريفها بنفسه ، و إتفقنا على موعد محدد لإرسال الرسائل ، و استمر الحال هكذا لمدة أسبوع كامل ، وصف الشاب نفسه بأنه ( فتى الشاشة الأول ) و قال أنا فى وسامة حسين فهمى و جاذبية أحمد عز و أنه يحلم بلقائها .
صديقتى بدورها وصفت نفسها بأنها ليلى علوى .. ثم طلب الشاب منها موعداً لمقابلته حتى يتحقق حلمه أمام عينية ، و كان الموعد - أيضاً - من خلال الـ sms و أخبرها فى نهاية الرسالة أنه يحمل لها مفاجأة ، و بالفعل ذهبت صديقتى فى الميعاد المحدد لتتعرف على الشاب الذى ظلت تراسله لمدة عشرة ايام كاملة و اتفقنا على وسيلة معينة للتعارف و هى وردة حمراء فى يد كل منهما مثل أفلام الأبيض و الأسود ، و كانت المفاجأة الشاب الذى أخبرها أنه يبلغ من العمر 30 عاماً ما هو إلا مراهق لا يزيد عمره عن 18 سنة ، و كمان طالب فاشل فى احد المعاهد الخاصة ، و أكد لها أنه كذب عليها لإعتقاده أنها الأخرى تكذب عليه و أنها مثل معظم الفتيات اللاتى كان يراسلهما عبر الـ sms حيث كانت الواحدة منهن تقول أنها فى العقد الثالث من عمرها بينما هى طالبة فى المرحلة الثانوية و أحياناً فى المرحلة الإعدادية و بعدما صُدم الإثنان فى بعضهما و إكتشفا خداعهما لبعضهما إتفقا على نهاية هذه الحكاية دون أن يعرف بالطبع أنها صديقة لى .
و أعتقد أن هذه ليست هى الحكاية الوحيدة التى حدثت بل هناك مئات من الحكايات و القصص الفاشلة التى تبدأ و تنتهى عبر وسائل الsms ، و لكن لماذا يلجأ هذا الشباب إلى هذا العبث ؟هى كده فراغ
أحمد عادل - طالب بـ معهد اللاسلكى - قال لى هذا نوع من الفراغ و محاولة لكسر الملل فنحن فى موسم إجازات و لا يجد الطالب ما يفعله - خاصة إذ لم يكن من مشتركى النوادى الخاصة - سوى قضاء جزء من وقته فى الدردشة مع أى شخص من خلال التليفون ، لأن هذه الرسائل رخيصة إلى حد ما مقارنة بالمكالمات على المحمول أو حتى الدخول على الإنترنت و عمل الشات إذا كان هناك كمبيوتر من الأساس .. و بصراحة الدردشة ما بتحلوش غير مع البنات !!
أما هايدى جمال - طالبة - تقول ما العيب فى هذه الرسائل طالما أنها تتم فى حدود الأدب !؟
و تضيف الشات و الدردشة من خلال الكمبيوتر أصبحت متاحة لكل من يمتلك هذا الجهاز الأساسى ثم لا أحد يعرف من المُرسل أو المُرسل إليه سواهم أنفسهم و دى حاجة لذيذة جداً و ستايل و أنا عن نفسى كثيراً ما اتبعت بهذه الرسائل خاصة عندما اكون زهقانة و لا أجد ما أفعله .. و هذه مجرد خطوة نحو تكوين صداقة جديدة عبر شاشة التليفزيزن !خروج عن المألوف
على جانب آخر ترى رحاب الجمل - طالبة - أن العيب ليس فى رسائل الـ sms نفسها بل فى من سمح لهذه التجاوزات ان تحدث على الشاشة و تقول هذه الرسائل الهوائية تم إتاحتها لأغراض محترمة كإرسال التهنئة بالنجاح أو الخطوبة أو الميلاد أو الزفاف لكن للأسف بعض الشباب التافه استخدمه لعمل علاقات مع بعض الفتيات العابثات .. بل الافظع من ذلك ما تحويه بعض هذه الرسائل من تعبيرات إباحية مقززة و ألفاظ خارجة تظهر على الشاشة و خاصة فى الساعات المتأخرة من الليل .. فأين الرقابة على كل هذا ؟!
أما محسن حسين - طالب - فقد قال لنا أنه واحد ممن يرسل الشتائم و الكلمات الجارحة عبر هذه الرسائل لأنها من وجهة نظرى تمثل الخروج عن المألوف .
فكل الرسائل تهنئة أو محاولة للتعرف أو رسائل حب عذرى بين اثنين - عن طريق روميو و جوليت - ربما لا يعرفان بعضهما .. أنا أقوم فى هذه اللحظة بإرسال هذه الرسائل الخارجة حتى يخرج العاشقان من المود اللى عايشين فيه و فى بعض الأحيان أجد من يجادلنى و نبدأ معاً فى مباراة من المنافسة على قلة الأدب .استغلال و انتهازية
د . عفاف إبراهيم - أستاذ علم الإجتماع - ترى ان تلك الظاهرة نتيجة حتمية لعصر السماوات المفتوحة التى اصبحنا نتشدق بها فى كل مكان مؤكدين أنها دفعة نحو الامام متناسين غياب عنصر هام و هو عنصر الرقابة و الضبط إذ أن المسألة كلها مجرد تجارة رابحة تستفيد منها شركات المحمول و القنوات الفضائية مستغلين إقبال المراهقين على هذه اللعبة السيئة .
فتحوا الباب على مصراعيه أمام كل من يريد أن يرسل أى كلام عبر شاشات الفضائيات ، و حيث إن مرحلة المراهقة غالباً ما تتميز بالتهور و الرغبة فى إكتشاف الجنس الآخر و محاولة إقامة علاقة معه كنوع من إثبات الذات .
و قد وجدت هذه الغبات فى مثل هذه الفضائيات مرتعاً خصباًَ لإشباعها إضافة إلى غياب الأسرة و استهتارها ، فأصبحنا نجد الطفل الصغير يحمل موبايل فى جيبه ، و طبعاً الأسرة تتعامل مع ذلك على انه نوع من التدليل مع انه كارثة فهذا الطفل أو المراهق لا يُدرك أهمية هذا الجهاز و لا فوائد إستخدامه .
فيستخدمه للمنظرة أو إرسال الرسائل القصيرة الـ sms و مشاهدة ما ييكتبه على الهواء مباشرة و تفريغ شحنه العاطفية المكبوتة داخله ، و اصبحنا نجد بعض الوسائل الخارجة و التى تخرج بدون أى رقابة .
و هنا أتساءل عن دور الرقابة فى مثل هذه الفضائيات أم ن بريق المادة و الكسب السريع أعماها عن مثل هذه التجاوزات !؟
إعتذار لمشاهدين
مسئول من إحدى الفضائيات قال لنا : نحاول جاهدين ألا تحدث أى تجاوزت فى هذه الرسائل لكن فى قليل من الأحيان يحدث غفلة من القائمين على رقابة الـ sms و تخرج بعض الشتائم الخارجة ، و سرعان ما نتادرك الامر و نبعث بإعتذار للمشاهدين !!
و يضيف المسئول القضائى لا يوجد ما يمنع نزول هذه الرسائل طالما تتم فى حدود الأدب و اللياقة كما ان هذه الطريقة ليست بدعة فهى موجودة منذ سنوات تحت مسمى ( صديقى بالمراسلة ) حيث كانت تتم بين أصدقاء من بلاد مختلفة و عبر مجلات شهيرة ، و عندما ظهر الكمبيوتر تحول الموضوع إلى ما يُسمى الشاتينج و هناك من يستخدمه استخداماً سليماً و صحيحاً ، و هناك من يستخدمه عكس ذلك ، و هذا ما يحدث ايضاً مع خدة ال sms .. فطريقة الإستخدام تتوقف على الشخص و الأسرة ، و من ناحيتنا نحاول أن نُخرج هذه الرسائل فى حدود الأدب ( !!! ) .
تحقيق : هالة محمود
نقلاً عن جريدة الأسرار - 22 سبتمبر 2005 م - 18 شعبان 1426 هـ - الموافق الخميس
رد: رسائل المحمول SMS موضة العصر
حنيني وأشواقي تحملني إليك.. حبي وغرامي يدفعاني نحوك وكلماتك ومشاعرك تجعلاني أتمسك بك فلا تظن مجرد ظن أنني سأبتعد عنك كيف للإنسان أن يبتعد عن روحه عن جسده وحبه كيف لي أن ابتعد أن أتخلى عن عمري وحلمي وأحاسيسي تجاهك كيف لي أن اترك أغلى ما املك ( حبــــــــك ) ولكني لا أملك سوى .. حبك فأن تركت حبك .. اصبحت بلا .. شيء لا لن ابتعد عنك مهما كانت الظروف والأسباب لا تقولي انك وحيدة فانا هنا معك بكل مشاعري وأحاسيسي أحس بك واحلم بك واحن إليك أنا أنت وأنت أنا لا أسرار .. ولا حاجز بيننا .. فكل ما أملكه وكل ماعندي ومافيني لك تفداك روحي الرخيصة لك تفداك عيناي وحياتي لك لا تقولي انك ممل فلا شيء فيك ممل حتى سكوتك جميل فهذا الصمت الذي أعيشه معك هو ما يجعلني اشعر بالأمان هو ما يشعرني بحبك فإذا كان صمتك هكذا فكيف يكون كلامك أحب أن اتعب لأجلك اسهر لسهرك وأفكر معك لا تسألني لماذا احبك أو كيف احبك أنت كل حياتي ويفيض قلبي بحبك هو وأنت تملآن الفراغ الكبير في حياتي تشعراني بالطمأنينة وكأن هذه الدنيا خلقت للحب فأنت لابد أن تكون ملاك الحب بل الحب نفسه قلبي تورم من آهاتي .. في كل وقت اتنهد واناديك فأعلم انك تحس وتشعر بي .. تشعر بآهاتي .. التي عندك انت علاجها آه وآه بدونك .. فحياتي كلها جحيم بدونك .. آه وآه معاك .. فقلبي يموت فيك .. بحبك و حنانك آه .. فلا أعلم متى ستذهب هذه الآه أنت كل الأشياء الجميلة وكل الأحاسيس الرقيقة أنت قدري وأنا رضيت به أنت مهجة القلب وقرة العين أنت مناي وحلمي الوحيد أنت كل ما أتمنى في هذه الدنيا .. لا أريد أن ابتعد عنك أو أفكر بالابتعاد عنك .. أريد أن أبقى بقربك انظر إليك أحس بك .. تلمسني فأهيم بك احبك بكل طرق الحب المعروفة وغير المعروفة .. احبك وأحب كل ما تحب وكل من يحبك أحب هذه الدنيا لأنك فيها وأحب الأيام والقدر لأنهما جمعاني بك أحب نعمة البصر لأنني أراك أحب كل حرف في اسمك أحب إن الفظها ففيها كل ما أحب فيها الحب والحنين والأمل والأمان والقوة والقدرة والقلب الكبير والطيبة والطراوة والدفء ودنياي وجدت فيك .. الحياء والادب والحب والحنان والاخلاص والوفاء والتواضع والرزانه والعقل والفهم والديانة والكرم وجدت فيك جميع معاني الحب .. وكل هذا قليل فيك ودمائي التي تصرخ احبك والرقة والروعة وربيع عمري الذي أشرقت شمسه !! منذ رأيتك أول مرة فيها أكثر من ذلك .. احبك واحسد كل حبة تراب داستها قدماك وكل نجمة راقبتها عيناك وكل ما لمست يداك أغار عليك أغار من وسادتك فهي تلامس وجنتاك ومن كل شيء يقترب منك أغار من الهواء الذي تتنفسه أغار من كل من هو حولك فهواك .. هو رحيان و هوائي الذي اتنفسه اكره الأشياء الجميلة إذا آذتك .. اكره الورود إذا جرحتك واكره النور إذا اتعب بصرك واكره الحب إذا أبكاك .. لا تبتئس ولا تحزن لا أحب أن تفكر أن تتعب أحب أن تشعر بي تواسيني تمسح دموعي فكيف تمسحها ؟؟ يكفيني ذكراك .. يكفيني كلامك .. يكفيني انك مازلت معي .. فذكراك يمسح دمعي وخزني لكني كل ماتذكرتك .. احسست بدمعي يتساقط لأن حبك زاد بقلبي ..فهيج لي دمعي واسقطه لكنني لا أريد أن تبكي لأجلي .. فأنا لاحب اراك حزينا ولا تذرف من عينيك أي دمعه احبك هكذا بدون ملامح الحزن احبك وأحبك أكثر من نفسي لكنني أحب نفسي قليلا .. لأنني احبك هذا كل ما يجول بخاطري عندما لا يبقى إلا دفء مكانك
ebrahim- عضـــــــــــــــو
- عدد الرسائل : 1
تاريخ التسجيل : 25/09/2007
رد: رسائل المحمول SMS موضة العصر
يكون من الافضل لو أن الاستفتاء الذى تم لم يكن منقولا
ولوكان الاستفتاء من داخل ابناء دملو وبأسمائهم
لكان اكثر جذبا واستمتاعا
ويضيف مجال للحوار الدملوى الممتع
ولوكان الاستفتاء من داخل ابناء دملو وبأسمائهم
لكان اكثر جذبا واستمتاعا
ويضيف مجال للحوار الدملوى الممتع
omar20hatem- المشرف العــــــــــــام على الموقـــــــــــع
- عدد الرسائل : 3338
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 18/09/2007
رد: رسائل المحمول SMS موضة العصر
انا هقول راي بصراحه
انا شايف اني رسايل المحمول دي ابسط طريقه تقدر توصل بيها اللي في قلبك للشخص اللي انتا بتحبه مجرد بكتابه مجموعه كلامات لا تزيد عن العشر كلمات
اما بالنسبه لموضع انحطاط القيم والمبادئ فبقول انك متشتمنيش وتنتظر مني اني اقولك شكرا بمعني اني انا لو وصلتني رساله محترمه من شخص اكيد هرد عليها برساله ارق منها وكمان انا معايا موبايل تقريبا من 5 سنين والله محد بعتلي رساله فيها كلام خارج وابسط مثال علي الكلام اللي بقوله ده المنتدي اللي احنا بنكتب فيه من السهل جدا انه يكون مجال للسب وقله الادب ولكن لاننا محافظين علي كلامنا وعلي ما نكتب فاننا نجبر الطرف الاخر علي ان يعاملنا بنفس الاسلوب
الشئ الاخير اننا لماذا نتحامل دائما علي التكنولوجيا الحديثه ناسين اننا السبب المباشر والاساسي في برمجتها سوء للجيد او لغير ذلك
ارجو ان يلتزم كل انسان بالقيم التي نشا عليها وسيكون اسلوب حياتنا افضل بكثير مما نحن عليه
وشكرا
انا شايف اني رسايل المحمول دي ابسط طريقه تقدر توصل بيها اللي في قلبك للشخص اللي انتا بتحبه مجرد بكتابه مجموعه كلامات لا تزيد عن العشر كلمات
اما بالنسبه لموضع انحطاط القيم والمبادئ فبقول انك متشتمنيش وتنتظر مني اني اقولك شكرا بمعني اني انا لو وصلتني رساله محترمه من شخص اكيد هرد عليها برساله ارق منها وكمان انا معايا موبايل تقريبا من 5 سنين والله محد بعتلي رساله فيها كلام خارج وابسط مثال علي الكلام اللي بقوله ده المنتدي اللي احنا بنكتب فيه من السهل جدا انه يكون مجال للسب وقله الادب ولكن لاننا محافظين علي كلامنا وعلي ما نكتب فاننا نجبر الطرف الاخر علي ان يعاملنا بنفس الاسلوب
الشئ الاخير اننا لماذا نتحامل دائما علي التكنولوجيا الحديثه ناسين اننا السبب المباشر والاساسي في برمجتها سوء للجيد او لغير ذلك
ارجو ان يلتزم كل انسان بالقيم التي نشا عليها وسيكون اسلوب حياتنا افضل بكثير مما نحن عليه
وشكرا
ahmoda- عضـــــــــــــــو
- عدد الرسائل : 1360
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/09/2007
رد: رسائل المحمول SMS موضة العصر
نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا
ولا ايه ياعم أحمد
وما لزماننا عيب سوانا
ولا ايه ياعم أحمد
omar20hatem- المشرف العــــــــــــام على الموقـــــــــــع
- عدد الرسائل : 3338
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 18/09/2007
رد: رسائل المحمول SMS موضة العصر
الله ينور عليك يا باشمهندس
وعلي رائي الرساله(الرساله بلسم ممن نحب ولكن لا تكون بديلا لصوت من احببناه)
علي فكره انا عندي حبه رسايل رهيبه لو عاوزنها قولولي وانا اكتبها في منتدي جديد باسم (
رسايل )
وعلي رائي الرساله(الرساله بلسم ممن نحب ولكن لا تكون بديلا لصوت من احببناه)
علي فكره انا عندي حبه رسايل رهيبه لو عاوزنها قولولي وانا اكتبها في منتدي جديد باسم (
رسايل )
ahmoda- عضـــــــــــــــو
- عدد الرسائل : 1360
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 25/09/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى