لسانك جنتك أو نارك
مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo :: ثاقافــــــــــــــة دينــــــــــــــــــــــــية :: ثقافة دينية
صفحة 1 من اصل 1
لسانك جنتك أو نارك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللسان هو أخطر جارحة فى الإنسان فهى ترجمان قلبه وكاشف صلاحه أو عيبه ولذا حذر رسول
الله صلى الله عليه وسلم فى أحاديث كثيرة من شرور اللسان ونصح أمته من أعطابه ومهالكه وجعل
إمساكه هو سبيل النجاة فى الدنيا والآخرة فعن عقبة بن عامر رضى الله عنه قال : قلت : يا رسول
الله ما النجاة ؟ قال : أمسك عليك لسانك ، وليسعك بيتك ، وأبك على خطيئتك " ( رواه الترمذي وحسنه)
فما هي شرور اللسان ؟ وكيف للمسلم أن يتخطاها ؟
**** مهالك اللسان***
الغيبة :
وهى أن تذكر المسلم بما يكره في غيبته وتحريمها مما يستوى فى العلم بين العامة والخاصة
والجاهل والمتعلم كما أنها من الكبائر التى قل من يسلم من مغباتها نسأل الله العفو والعافية فعن
أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أترون ما الغيبة ؟ " قالوا : الله
ورسوله أعلم . قال : " ذكرك أخاك بما يكره ، وأن لم يكن فيه ما تقول فقد بهتّه " . ( رواه مسلم )
وهى من أمراض القلوب وأسقامه ومن العادات السيئة التى تعد من الأمراض النفسية أو التربوية
فكثير ممن يقعون في أعراض الناس بالغيبة والبهتان يكون دافعهم لذلك البغض والحسد أو الانتقام
للنفس وقل أن يكون ذلك عارضا لسوء التربية ومساوئ الأخلاق ومهما يكن دافع الغيبة فهى كبائر
ما نهي الله عنه فقال : " ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه " (الحجرات : 12 )
النميمة :
فعن حذيفة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يدخل الجنة نمام " ( رواه
البخارى ومسلم )
والنميمة هى القالة بين الناس ونقل الأخبار بينهم على جهة الإفساد ولا يبتلى بها أحد إلا كان عاقبته ذل
وهوان بين الخلق
القذف :
وهو من أخطر الكبائر التى يعجل الله عليها العقوبة فقد قال تعالى : " إن الذين يحبون أن تشيع
الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون " ( النور : 19 )
فقوله سبحانه : " لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة " دليل على أن قذف المسلم واتهامه بما هو بريء
منه أو إشاعة ما تاب منه من السيئات وكشفها ونشرها بين الناس من أسباب نزول العذاب المؤلم
الغليظ العنيف . والعاقل الذى يطلب السلامة فى الدنيا والنجاة في الآخرة هم من كف لسانه عن خلق
الله فلا يتتبع عوراتهم ولا يجرؤ على اتهامهم بل يذود عن كل ما يسمع عنه من السوء بغير موجب
ولا دليل ليرد عنه موطن بحب أن ينصر هو فيه كما أخبر بذلك النبى صلى الله عليه وسلم : " من رد
عرض أخيه رد الله عليه وجهه من النار يوم القيامة " ( رواه الترمذي وحسنه ) .
ولطالما أوقع إبليس الكثير من الناس فى الوقوع فى أعراض المسلمين والنيل منهم فى دينهم
وعرضهم بل وحتى شكلهم وأحوال بيوتهم وهذا لا يعجب منه من نوره الله بالفقه في دينه فإن عامة
أهل النار إنما دخلوها بغفلتهم عن خطورة اللسان وآفات الكلام والبهتان .
الهمز :
وقد نهى الله جل وعلا عنه بقوله " ويل لكل همزة لمزة " والهمز أيضا يطلق على الغيبة والجامع
بين الهمز والغيبة هو ذكر المعايب بينما يفترقان فى طريقة عرض تلك المعايب ولذلك فإن الهمز
واللمز نوع من أنواع الغيبة وكلاهما فى الويل يوم القيامة والويل واد فى جهنم .
والرجل الهمزة رجل مغرور بفطنة جوفاء يظل يتمرس على أسلوب الغيبة بالإشارة وإدخال المعانى فى
قوالب المبانى ويجهد نفسه في اختيار الأمثال ليظفر بإيذاء الناس في المجالس مع طلب براءة الحال .
وهو في كل ذلك يطلب لنفسه الشقاوة ويجلب لنفسه التعاسة والندامة ، فهو الموعود بالويل ولا فطنة
لمن يطرق أسباب الويل
ولذا أخى الكريم .. احذر من الغرور .. وتذكر أن الفطنة كل الفطنة فى أن تكف عليك لسانك . وألا
توظف رموش عينيك فى إيذاء خلق الله ولا أطراف أصابعك فى تعيبهم ولا صفحات وجهك في التنقيص
من شأنهم
الكذب وشهادة الزور :
فعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أربع
من كان فيه منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهم ، كانت فيه خصلة من نفاق حتى يدعها ، إذا
أؤتمن خان ، وإذا حدث كذب ، وإذا عاهد غدر ، وإذا خاصم فجر " ( متفق عليه ) وعن أبي بكر رضي
الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ، قلنا : بلى يا رسول الله
قال : " الإشراك بالله وعقوق الوالدين ، وكان متكئا فجلس فقال : " ألا وقول الزور ! فما زال يكررها
حتى قلنا : ليته سكت " ( متفق عليه )
الفحش والكلام الباطل :
فعن أبي الدرداء رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من شيء أثقل في ميزان
المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق ، وإن الله يبغض الفاحش البذيء " ( رواه الترمذي ) والفاحش
البذيء هو الذي يتكلم بالفحش ورديء الكلام . فهذه أخطر آفات اللسان وأشدها فتكا بدين المسلم ،
وخلقه ، وعاقبته .
فاحذر أخي المسلم من الوقوع في براثنها وتذكر أن الله وهبك نعمة اللسان لكي تسخرها في عبادته
وطاعته وتستثمرها في أعمال الخير والبركة لتكون لك نجاة يوم القيامة ، فكيف يتقي المسلم شر
لسانه وكيف يوظفه لصالحه .
عبادات اللسان
الصمت :
فالصمت بنية الإمساك عن الشر عبادة يتقرب بها المسلم إلى ربه ، ويرجو بها عتق نفسه من النار .
ففي الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو
ليصمت " فقرن رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أصل من أصول الإيمان العظيمة ، وأصل من
أصول النجاة في الحياة هو الصمت .
والصمت المحمود ليس الصمت مطلقا وإنما ما كان بديلا عن الكلام بالشر وما يلحق الأذى بالخلق . أما
الصمت عن كلام الخير والقول الحسن والكلمة الطيبة كالنصيحة والإرشاد على الخير فالصمت عنه من
خصال الجاهلية وليس من الخير شيء .
ذكر الله عز وجل :
فهو من أفضل الأعمال وأزكاها عند الله : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كلمتان خفيفتان على
اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن ، سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم " ( رواه
البخاري ومسلم ) ، ولو تأملنا في كثير من الأذكار ومدى خفتها على اللسان وما أعده الله
لأهلها من الثواب لعلمت أن توظيف اللسان في ذكر الله من أعظم النعم التي ينبغي للعاقل الحرص
عليها ، وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم ألف حسنة !
فسأله سائل من جلسائه : كيف يكسب ألف حسنة ؟ قال.. يسبح مائة تسبيحه ، فيكتب له ألف حسنة
اويحط عنه ألف خطيئة " ( رواه مسلم )
الكلمة الطيبة :
وتشمل حسن الكلام وانتقاءه كما ينتقي التمر الطيب من بين التمور ! وقد أمر الله جل وعلا به فقال :"
وقولوا للناس حسنا " وقال رسول الله صلى الله علية وسلم :" الكلمة الطيبة صدقة " .
ويدخل في الكلمة الطيبة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والإصلاح بين الناس ، وذكرهم بالخير ،
والصدق في الكلام والمعاملات ، والنصيحة ، والتناجي بالخير ، وإرشاد الضال ، وتعليم العلم النافع
اللسان هو أخطر جارحة فى الإنسان فهى ترجمان قلبه وكاشف صلاحه أو عيبه ولذا حذر رسول
الله صلى الله عليه وسلم فى أحاديث كثيرة من شرور اللسان ونصح أمته من أعطابه ومهالكه وجعل
إمساكه هو سبيل النجاة فى الدنيا والآخرة فعن عقبة بن عامر رضى الله عنه قال : قلت : يا رسول
الله ما النجاة ؟ قال : أمسك عليك لسانك ، وليسعك بيتك ، وأبك على خطيئتك " ( رواه الترمذي وحسنه)
فما هي شرور اللسان ؟ وكيف للمسلم أن يتخطاها ؟
**** مهالك اللسان***
الغيبة :
وهى أن تذكر المسلم بما يكره في غيبته وتحريمها مما يستوى فى العلم بين العامة والخاصة
والجاهل والمتعلم كما أنها من الكبائر التى قل من يسلم من مغباتها نسأل الله العفو والعافية فعن
أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أترون ما الغيبة ؟ " قالوا : الله
ورسوله أعلم . قال : " ذكرك أخاك بما يكره ، وأن لم يكن فيه ما تقول فقد بهتّه " . ( رواه مسلم )
وهى من أمراض القلوب وأسقامه ومن العادات السيئة التى تعد من الأمراض النفسية أو التربوية
فكثير ممن يقعون في أعراض الناس بالغيبة والبهتان يكون دافعهم لذلك البغض والحسد أو الانتقام
للنفس وقل أن يكون ذلك عارضا لسوء التربية ومساوئ الأخلاق ومهما يكن دافع الغيبة فهى كبائر
ما نهي الله عنه فقال : " ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه " (الحجرات : 12 )
النميمة :
فعن حذيفة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يدخل الجنة نمام " ( رواه
البخارى ومسلم )
والنميمة هى القالة بين الناس ونقل الأخبار بينهم على جهة الإفساد ولا يبتلى بها أحد إلا كان عاقبته ذل
وهوان بين الخلق
القذف :
وهو من أخطر الكبائر التى يعجل الله عليها العقوبة فقد قال تعالى : " إن الذين يحبون أن تشيع
الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون " ( النور : 19 )
فقوله سبحانه : " لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة " دليل على أن قذف المسلم واتهامه بما هو بريء
منه أو إشاعة ما تاب منه من السيئات وكشفها ونشرها بين الناس من أسباب نزول العذاب المؤلم
الغليظ العنيف . والعاقل الذى يطلب السلامة فى الدنيا والنجاة في الآخرة هم من كف لسانه عن خلق
الله فلا يتتبع عوراتهم ولا يجرؤ على اتهامهم بل يذود عن كل ما يسمع عنه من السوء بغير موجب
ولا دليل ليرد عنه موطن بحب أن ينصر هو فيه كما أخبر بذلك النبى صلى الله عليه وسلم : " من رد
عرض أخيه رد الله عليه وجهه من النار يوم القيامة " ( رواه الترمذي وحسنه ) .
ولطالما أوقع إبليس الكثير من الناس فى الوقوع فى أعراض المسلمين والنيل منهم فى دينهم
وعرضهم بل وحتى شكلهم وأحوال بيوتهم وهذا لا يعجب منه من نوره الله بالفقه في دينه فإن عامة
أهل النار إنما دخلوها بغفلتهم عن خطورة اللسان وآفات الكلام والبهتان .
الهمز :
وقد نهى الله جل وعلا عنه بقوله " ويل لكل همزة لمزة " والهمز أيضا يطلق على الغيبة والجامع
بين الهمز والغيبة هو ذكر المعايب بينما يفترقان فى طريقة عرض تلك المعايب ولذلك فإن الهمز
واللمز نوع من أنواع الغيبة وكلاهما فى الويل يوم القيامة والويل واد فى جهنم .
والرجل الهمزة رجل مغرور بفطنة جوفاء يظل يتمرس على أسلوب الغيبة بالإشارة وإدخال المعانى فى
قوالب المبانى ويجهد نفسه في اختيار الأمثال ليظفر بإيذاء الناس في المجالس مع طلب براءة الحال .
وهو في كل ذلك يطلب لنفسه الشقاوة ويجلب لنفسه التعاسة والندامة ، فهو الموعود بالويل ولا فطنة
لمن يطرق أسباب الويل
ولذا أخى الكريم .. احذر من الغرور .. وتذكر أن الفطنة كل الفطنة فى أن تكف عليك لسانك . وألا
توظف رموش عينيك فى إيذاء خلق الله ولا أطراف أصابعك فى تعيبهم ولا صفحات وجهك في التنقيص
من شأنهم
الكذب وشهادة الزور :
فعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " أربع
من كان فيه منافقا خالصا ومن كانت فيه خصلة منهم ، كانت فيه خصلة من نفاق حتى يدعها ، إذا
أؤتمن خان ، وإذا حدث كذب ، وإذا عاهد غدر ، وإذا خاصم فجر " ( متفق عليه ) وعن أبي بكر رضي
الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ، قلنا : بلى يا رسول الله
قال : " الإشراك بالله وعقوق الوالدين ، وكان متكئا فجلس فقال : " ألا وقول الزور ! فما زال يكررها
حتى قلنا : ليته سكت " ( متفق عليه )
الفحش والكلام الباطل :
فعن أبي الدرداء رضي الله عنه : أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " ما من شيء أثقل في ميزان
المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق ، وإن الله يبغض الفاحش البذيء " ( رواه الترمذي ) والفاحش
البذيء هو الذي يتكلم بالفحش ورديء الكلام . فهذه أخطر آفات اللسان وأشدها فتكا بدين المسلم ،
وخلقه ، وعاقبته .
فاحذر أخي المسلم من الوقوع في براثنها وتذكر أن الله وهبك نعمة اللسان لكي تسخرها في عبادته
وطاعته وتستثمرها في أعمال الخير والبركة لتكون لك نجاة يوم القيامة ، فكيف يتقي المسلم شر
لسانه وكيف يوظفه لصالحه .
عبادات اللسان
الصمت :
فالصمت بنية الإمساك عن الشر عبادة يتقرب بها المسلم إلى ربه ، ويرجو بها عتق نفسه من النار .
ففي الحديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو
ليصمت " فقرن رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أصل من أصول الإيمان العظيمة ، وأصل من
أصول النجاة في الحياة هو الصمت .
والصمت المحمود ليس الصمت مطلقا وإنما ما كان بديلا عن الكلام بالشر وما يلحق الأذى بالخلق . أما
الصمت عن كلام الخير والقول الحسن والكلمة الطيبة كالنصيحة والإرشاد على الخير فالصمت عنه من
خصال الجاهلية وليس من الخير شيء .
ذكر الله عز وجل :
فهو من أفضل الأعمال وأزكاها عند الله : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " كلمتان خفيفتان على
اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن ، سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم " ( رواه
البخاري ومسلم ) ، ولو تأملنا في كثير من الأذكار ومدى خفتها على اللسان وما أعده الله
لأهلها من الثواب لعلمت أن توظيف اللسان في ذكر الله من أعظم النعم التي ينبغي للعاقل الحرص
عليها ، وهذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " أيعجز أحدكم أن يكسب في كل يوم ألف حسنة !
فسأله سائل من جلسائه : كيف يكسب ألف حسنة ؟ قال.. يسبح مائة تسبيحه ، فيكتب له ألف حسنة
اويحط عنه ألف خطيئة " ( رواه مسلم )
الكلمة الطيبة :
وتشمل حسن الكلام وانتقاءه كما ينتقي التمر الطيب من بين التمور ! وقد أمر الله جل وعلا به فقال :"
وقولوا للناس حسنا " وقال رسول الله صلى الله علية وسلم :" الكلمة الطيبة صدقة " .
ويدخل في الكلمة الطيبة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والإصلاح بين الناس ، وذكرهم بالخير ،
والصدق في الكلام والمعاملات ، والنصيحة ، والتناجي بالخير ، وإرشاد الضال ، وتعليم العلم النافع
عدل سابقا من قبل MOHAMED IBRAHIM في الثلاثاء 22 أبريل 2008, 7:15 am عدل 1 مرات
MOHAMED IBRAHIM- عضـــــــــــــــو
- عدد الرسائل : 208
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 07/01/2008
رد: لسانك جنتك أو نارك
الحمد لله رب العالمين
اللهم أغفر لنا ذنوبنا
وكفر عنا سيئاتنا إنك على كل شىء قدير
اللهم أغفر لنا ذنوبنا
وكفر عنا سيئاتنا إنك على كل شىء قدير
MOHAMED IBRAHIM- عضـــــــــــــــو
- عدد الرسائل : 208
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 07/01/2008
مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo :: ثاقافــــــــــــــة دينــــــــــــــــــــــــية :: ثقافة دينية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى