مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo
مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصة لمن يعتبر

+6
ابو سمره2000
zita
هانى نشأت
mohammed
أبو سلامه
abu rabia
10 مشترك

اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف abu rabia الأحد 13 يوليو 2008, 12:06 pm

فكرت أكثر من مرة قبل نشر هذه القصة التي وصلتني عبر البريد الالكتروني من المهندس عبدالله حسن
ولم يكن تفكيري يرجع الي التردد في النشر وإنما كان تفكيري متعلقا بالمكان المناسب لنشرها وقد فضلت
ان انقلها لكم في باب القصة والرواية لما في اسلوبها من جانب أدبي وحتي يقرأها عدد اكبر من الاعضاء



قصة لمن يعتبر 4810

أقرأوها وتمعنوا فيها... أثابكم الله وقد ذكرهاالشيخ خالد الراشد كثيرا... ويُقال انها قصته الشخصية:



لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة... كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.



أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.



أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق... والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..



عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟



قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع..



كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ... الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا..



سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع.



حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها.. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.



بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.



صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.



قالوا، أولاً راجع الطبيبة..



دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر!!



خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.



سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي..



لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس..



خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه!



كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.



مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم..



لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.



كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر.



في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!



إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت ... ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!



حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته ... كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.



أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.



أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم!!..



قال: نعم..



نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟



قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً..



قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك..



دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب... أريد أن أخطو إلى المسجد - إي والله قال لي ذلك.



لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي... بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه..



بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف ... طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.



أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة .... وعيناه مغمضتان ... يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!



خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً ... أحسست برعشة في أوصالي... قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال .... فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة ... خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق...



لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري... نظرت إليه. قلت في نفسي... لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.



عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم..



من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه.



ذات يوم ... قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض... لكن حدث العكس!



فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.



توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً...



تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً .... آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته... هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.



كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها..



قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله ... وسكتت...



أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.



استعذت بالله من الشيطان الرجيم..



أقبلت إليّ زوجتي ... كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.



تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟



قالت: لا شيء.



فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟



خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها...



صرخت بها ... سالم! أين سالم ..؟



لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا .... ثالم لاح الجنّة ... عند الله...



لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.



عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه ... حين فارقت روحه جسده..



إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ... يا الله



إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ... يا الله










قصة لمن يعتبر 610


قصة لمن يعتبر Bnj6gz10


قصة لمن يعتبر 810
abu rabia
abu rabia
العضــــــــــــو المنتــــــــــــــــدب

ذكر عدد الرسائل : 1541
العمر : 49
تاريخ التسجيل : 09/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف أبو سلامه الأحد 13 يوليو 2008, 9:25 pm

لا اله الا الله محمد رسول الله

تعليقى على هذه القصة

كما تدين تدان
أبو سلامه
أبو سلامه
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 242
العمر : 40
تاريخ التسجيل : 11/12/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف mohammed الإثنين 14 يوليو 2008, 8:42 am

الحمد لله على ما اعطى
والحمد لله على ما اخذ
والحمد لله على كل شيئ
mohammed
mohammed
مشـــــــــــــــــــــــــــــــرف

ذكر عدد الرسائل : 1314
العمر : 47
تاريخ التسجيل : 17/11/2007

http://hlawa.maktoobblog.com/

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف هانى نشأت الأربعاء 20 أغسطس 2008, 10:30 am

سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
هانى نشأت
هانى نشأت
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 175
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 28/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف zita الأربعاء 20 أغسطس 2008, 6:33 pm

سبحان الله لا ادري لماذا بكيت وانا اقرا تلك القصه
وشكر خاص للسيد ابو ربيع علي تلك القصه وتلك البلاغه الشديده في سردها
وانا اسف وياريت يكون اسفي وصلك وتعلنو علي الملا ياسيد ابو ربيع
Crying or Very sad Crying or Very sad Crying or Very sad Crying or Very sad
zita
zita
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 93
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 22/07/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف zita الأربعاء 20 أغسطس 2008, 6:38 pm

القصه والله رائعه ومقدرش اقول اكتر من كده
وشكر خاص ليك واعتذاري وشكري لجميع المشتركين في المنتدي
zita
zita
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 93
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 22/07/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف zita الأربعاء 20 أغسطس 2008, 6:40 pm

علي فكره ياريت تسمحلي اراسلك علي الخاص
zita
zita
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 93
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 22/07/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف zita الأربعاء 20 أغسطس 2008, 6:43 pm

علشان اتعلم منك وعلي فكره انا من اشد المعجبين بيك
ومن القليلين اللي بيفهمو كلامك
zita
zita
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 93
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 22/07/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف zita الأربعاء 20 أغسطس 2008, 6:47 pm

وكلامك في موضوع لا للاعتداء علي نجوم كرة اليد
كان قوي وحازم بس غامض والحمد لله فهمتو بالعافيه
zita
zita
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 93
العمر : 32
تاريخ التسجيل : 22/07/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف ابو سمره2000 الأربعاء 20 أغسطس 2008, 7:52 pm

القصه جميله جد يا بشمهندس
انا عارف ان عندك الكثير من القصص والروايات
بلاش تكون بخيل علي اعضاء المنتدي
وكل عام وانت بخير يا خالو وطبعا انت مش ناسي رمضان كريم ا ل ف ا ن و س جمع تكسب

Shocked Shocked Shocked
ابو سمره2000
ابو سمره2000
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 455
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 08/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف great boy الجمعة 05 سبتمبر 2008, 9:57 pm

جميلة الحكاية


والعبرة

لمن يعقل
great boy
great boy
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 76
العمر : 94
تاريخ التسجيل : 13/07/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف الفارس السبت 18 أكتوبر 2008, 7:40 pm

اكثر من رائعة
الفارس
الفارس
عـضـو مـمـيـز
عـضـو مـمـيـز

ذكر عدد الرسائل : 631
العمر : 36
تاريخ التسجيل : 03/05/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف أحمد عبد العزيز أحمد الخميس 23 أكتوبر 2008, 6:13 am

Basketball
جعلنا الله وأياكم من المعتبرين
جزاك الله كل خير
وأخبرك أنى أحبك فى الله

أحمد عبد العزيز أحمد
عضـــــــــــــــو

ذكر عدد الرسائل : 7
العمر : 62
تاريخ التسجيل : 15/07/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة لمن يعتبر Empty رد: قصة لمن يعتبر

مُساهمة من طرف الحريف الأربعاء 05 نوفمبر 2008, 8:32 am

اللهم أصلح شباب المسلمين

مشكور ياباشمهندس على هذه القصة
وغفرالله لوالديك
الحريف
الحريف
ضيف عزيز وغالى
ضيف عزيز وغالى

ذكر عدد الرسائل : 713
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 05/11/2007

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى