أنفلونزا الخيول

نفق عشرات الخيول والحمير بقري مركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية، بسبب انتشار مرض أنفلونزا الخيول بينها، مما
أدي إلي إصابتها بالتهاب رئوي حاد وضيق في التنفس وارتفاع في درجة الحرارة، وسط غياب الرقابة البيطرية
وقال فتوح موسي صادق: إن قري الثمي الحجر والزهايرة وميت غريطة أكثر القري المصابة لغياب الأمصال، خصوصا
القرية الأولي التي نفق فيها ما لا يقل عن ١٥ حماراً و٥ خيول، وعندما تقدم أهالي القري بشكوي إلي الطب البيطري،
لم يعيروهم أي اهتمام بحجة أنه ليس له علاج
وحذر طلعت رزق، الذي نفق حماره، من أن سكوت الطب البيطري عن مقاومة المرض يهدد بالقضاء علي
حمير وخيول المنطقة بأكملها مما يكبد أصحابها خسارة كبيرة تصل إلي ١٥٠٠ جنيه عن كل حمار و٣ آلاف جنيه
عن كل حصان. واتهم علي محمد عبدالعال الطب البيطري بالتسبب في موت حصا،نه الذي يعده ساعده اليمني
في عملية الزراعة ونقل المحصول
من جهته نفي الدكتور فتحي البيلي، وكيل وزارة الطب البيطري بالدقهلية، وجود أي بلاغ عن نفوق للحمير والخيول
بقري السنبلاوين، مشيراً إلي أن مرض أنفلونزا الخيول ليس له أي خطورة علي الإنسان، وفي حال اكتشافه يتم
التعامل معه بالأدوية والمضادات الحيوية، التي ترفع من كفاءة الجهاز المناعي للحيوان، وحمل المسؤولية
الكاملة للمربي أو الفلاح، لعدم قيامه بالشكوي إلا بعد أن يشرف الحيوان علي الموت، ووعد بتكليف مدير عام
الطب الوقائي بالنزول إلي القري المتضررة علي الطبيعة، للتأكد من وجود إصابة أو وفيات من عدمها

المرض ممكن ينتشر ولابد من اخذ الحيطة ولكن للاسف الوحدة البيطرية نقلت الى ميت الحوفيين

لكن هذا لايمنع ان بنها قريبة ومديرية الطب البيطرى ايضا ببنها ومطلوب من ابائنا الفلاحين عند

الشعور بوجود اى مرض ربوى للحمير وخلافة أن يسرع بالابلاغ عنه فورا 000

الف شكر على التنويه للموضوع الخطير
وبارك الله لك

ربنا يستر كل حاحة حولنا مريضة
الطيور والخيول والحمير والبقر والدود فى الزروع

كل هذا غضب من الله لابد لنا من التوبة والعودة الى الله

استغفر الله العظيم الذى لا اله الا هو الحى القيوم واتوب اليه