باب الكعبة المشرفة
مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo :: كــــــــــــــــــــــــــــــلام جــــــــــــــــــــــــــرىء :: كلام جرايـــــــــــــــــــــــــــــــد
صفحة 1 من اصل 1
باب الكعبة المشرفة
باب الكعبة المشرفَّة
من المعلوم أن باب الكعبة المشرفة يقع في الجهة الشرقية منها ، وهو الآن يرتفع عن الأرض من الشاذروان (222سم) ، وطول الباب نفسه (318سم) ، وعرضه (171سم) ، وبعمق ما يقارب نصف متر .
تاريخ باب الكعبة :
كان للكعبة المشرفة فتحة للدخول إليها ، صنع لها باب ، وهذا الباب له تاريخ طويل ربما يمتد قدم الكعبة المشرفة ، فنحن لا ندري على وجه الدقة مَنْ أول من عمل بابًا للكعبة المشرفة ، إذ اختلف الرواة في ذلك ، على عدة أقوال ، أرجحها أن تُبَّعًا الثالث أحد ملوك اليمن المتقدمين على البعثة النبوية بزمن بعيد هو أول من جعل للكعبة المشرفة بابًا ومفتاحًا والله أعلم .
فقد روى ابن هشام في سيرته عن ابن إسحاق قال : « وكان تبع فيما زعموا أول من كسا البيت ، وأوصى به ولاته من جرهم ، وأمرهم بتطهيره ، وجعل له بابًا ومفتاحًا » .
وروى الأزرقي في أخبار مكة عن ابن جرير قال : « كان تبع أول من كسا الكعبة كسوة كاملة ، وجعل لها بابًا يغلق ، ولم يكن يغلق قبل ذلك ، وقال تبع شعرًا منه هذا البيت :
وأقمنا به من الشــهر عشرًا وجعلنا لبابــــه إقليــدا » .
ثم لما عمرته قريش جعلت له بابًا بمصراعين . كذا ذكر ابن فهد ، حيث قال: « إن الباب الذي كان على الكعبة قبل بناء ابن الزبير بمصراعين ، طوله أحد عشر ذراعًا من الأرض إلى منتهى أعلاه . قال ابن جريج : وكان الباب الذي عمله ابن الزبير أحد عشر ذراعًا ، فلما كان الحجاج عمل لها بابًا طوله ستة أذرع وشبر» .
وعلى مر التاريخ كان هذا الباب بمواصفات مختلفة ، ومن هذه الأبواب باب عمله الجواد وزير صاحب الموصل سنة 550هـ وركب سنة 551هـ ، وكان مكتوبًا فيه اسم الخليفة المقتفي العباسي ، وبه حلية تستوقف الأبصار ، ومنها باب عمله الملك المظفر صاحب اليمن لما حج سنة 659هـ ، وكان عليه صفائح فضة زنتها (60 ) رطلاً صارت لبني شيبة ، ومنها باب من السنط الأحمر عمله الملك الناصر محمد بن قلاوون صاحب مصر ، ركب على الكعبة بعد قلع باب المظفر ، وكان عليه من الفضة (35300 ) درهم ، وباب رابع عمله الملك الناصر حسن سنة 761هـ ، وهو من خشب الساج ، وزيدت حليته سنة 776هـ ، فكان مقدارها لا يزيد على (30000) درهم ، وعلى هذا الباب اسم الملك الناصر محمد بن قلاوون واسم حفيده الأشرف شعبان واسم الملك المؤيد ؛ لأن بعض خواصه زاد في حليته سنة 816هـ (200) درهم وطلاه بالذهب .
وفي سنة 781هـ حلَّى زين الدين العثماني باب الكعبة وميزابها بمعرفة مملوكه سودون باشا حينما أرسله لعمارة المسجد الحرام . وفي سنة 961هـ أمر السلطان سليمان بتصفيح الباب بالفضة . وفي سنة 964هـ أمر بعمل باب الكعبة فأتى بالباب الأول وركبت عليه ألواح من الخشب الآس الأسود مصفحة بالفضة المطلية بالذهب ، وقد قدر الذهب بمبلغ (2710) أشرفي ، والفضة بأربعة قناطير إلا قليلاً ، وقد وضعت الفضة على أصل الباب القديم المصنوع من الساج وأعطى بني شيبة (1000) أشرفي عوض الفضة القديمة ، وقد كتب عليه البسملة ، وقوله تعالى
تاريخ باب الكعبة :
كان للكعبة المشرفة فتحة للدخول إليها ، صنع لها باب ، وهذا الباب له تاريخ طويل ربما يمتد قدم الكعبة المشرفة ، فنحن لا ندري على وجه الدقة مَنْ أول من عمل بابًا للكعبة المشرفة ، إذ اختلف الرواة في ذلك ، على عدة أقوال ، أرجحها أن تُبَّعًا الثالث أحد ملوك اليمن المتقدمين على البعثة النبوية بزمن بعيد هو أول من جعل للكعبة المشرفة بابًا ومفتاحًا والله أعلم .
فقد روى ابن هشام في سيرته عن ابن إسحاق قال : « وكان تبع فيما زعموا أول من كسا البيت ، وأوصى به ولاته من جرهم ، وأمرهم بتطهيره ، وجعل له بابًا ومفتاحًا » .
وروى الأزرقي في أخبار مكة عن ابن جرير قال : « كان تبع أول من كسا الكعبة كسوة كاملة ، وجعل لها بابًا يغلق ، ولم يكن يغلق قبل ذلك ، وقال تبع شعرًا منه هذا البيت :
وأقمنا به من الشــهر عشرًا وجعلنا لبابــــه إقليــدا » .
ثم لما عمرته قريش جعلت له بابًا بمصراعين . كذا ذكر ابن فهد ، حيث قال: « إن الباب الذي كان على الكعبة قبل بناء ابن الزبير بمصراعين ، طوله أحد عشر ذراعًا من الأرض إلى منتهى أعلاه . قال ابن جريج : وكان الباب الذي عمله ابن الزبير أحد عشر ذراعًا ، فلما كان الحجاج عمل لها بابًا طوله ستة أذرع وشبر» .
وعلى مر التاريخ كان هذا الباب بمواصفات مختلفة ، ومن هذه الأبواب باب عمله الجواد وزير صاحب الموصل سنة 550هـ وركب سنة 551هـ ، وكان مكتوبًا فيه اسم الخليفة المقتفي العباسي ، وبه حلية تستوقف الأبصار ، ومنها باب عمله الملك المظفر صاحب اليمن لما حج سنة 659هـ ، وكان عليه صفائح فضة زنتها (60 ) رطلاً صارت لبني شيبة ، ومنها باب من السنط الأحمر عمله الملك الناصر محمد بن قلاوون صاحب مصر ، ركب على الكعبة بعد قلع باب المظفر ، وكان عليه من الفضة (35300 ) درهم ، وباب رابع عمله الملك الناصر حسن سنة 761هـ ، وهو من خشب الساج ، وزيدت حليته سنة 776هـ ، فكان مقدارها لا يزيد على (30000) درهم ، وعلى هذا الباب اسم الملك الناصر محمد بن قلاوون واسم حفيده الأشرف شعبان واسم الملك المؤيد ؛ لأن بعض خواصه زاد في حليته سنة 816هـ (200) درهم وطلاه بالذهب .
وفي سنة 781هـ حلَّى زين الدين العثماني باب الكعبة وميزابها بمعرفة مملوكه سودون باشا حينما أرسله لعمارة المسجد الحرام . وفي سنة 961هـ أمر السلطان سليمان بتصفيح الباب بالفضة . وفي سنة 964هـ أمر بعمل باب الكعبة فأتى بالباب الأول وركبت عليه ألواح من الخشب الآس الأسود مصفحة بالفضة المطلية بالذهب ، وقد قدر الذهب بمبلغ (2710) أشرفي ، والفضة بأربعة قناطير إلا قليلاً ، وقد وضعت الفضة على أصل الباب القديم المصنوع من الساج وأعطى بني شيبة (1000) أشرفي عوض الفضة القديمة ، وقد كتب عليه البسملة ، وقوله تعالى
[الإسراء:80]
وتاريخ تجديده ، وقد أرخ ذلك بعضهم بقوله « زين الباب » .
وفي سنة 1045هـ غير الباب ، وجعل فيه من الحلية الفضية ما زنته 166 رطلاً ، وطلي بالذهب البندقي بما قيمته ألف دينار ، وكان ذلك زمن السلطان مراد الرابع .
وفي سنة 1119هـ جُدد باب الكعبة بقلع خدود الباب والطراز الذي من الذهب الخايف ، فوجدوا فيه شيئًا كثيرًا ، فأصلحوه ، وطلوا الخدود بالذهب وكتبوا على الطراز تاريخًا، ذكروا فيه أنه تجديد للسلطان أحمد خان نصره الرحمن .
وبقي هذا الباب على الكعبة إلى عهد المؤرخ باسلامه (ت1356هـ) ، حيث ذكر في تاريخ الكعبة قال : « وهذا الباب الأخير الذي عمله السلطان مراد خان هو الباب الموجود على الكعبة المشرفة إلى العصر الحاضر » .
وفي العهد السعودي تم تركيب بابين :
الباب الأول : في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله ، وقد كان عام 1363هـ ، حيث تم صنع باب جديد من الألمونيوم بسمك(2.5)سم، وارتفاعه(3.10)م ، ومدعم بقضبان من الحديد ، وتمت تغطية الوجه الخارجي للباب بألواح من الفضة المطلية بالذهب ، وزين الباب بأسماء الله الحسنى ، وقد صنعه شيخ الصاغة.
الباب الثاني : وهو الموجود حاليًّا ، وكان قد أمر بصنعه الملك خالد بن عبد العزيز رحمه الله ، وقد برزت الفكرة عندما لاحظ الملك خالد رحمه الله عام 1397هـ قدم الباب عندما صلى في جوف الكعبة ، ورأى آثار خدوش في الباب فأصدر توجيهاته فورًا بصنع باب جديد للكعبة المشرفة وباب التوبة من الذهب الخالص ، وهو باب السلم الذي يصعد به إلى سطح الكعبة المشرفة . وقد بلغ ما أنفق في صناعة البابين (باب الكعبة وباب التوبة) (13.420.000) من الريالات ، عدا كمية الذهب التي تم تأمينها بواسطة مؤسسة النقد العربي السعودي،وكميتها (280) كيلو جرامًا،وكان الذهب عيار 999.9% ، واستغرق العمل منذ بدء العمل التنفيذي فيه في غرة ذي الحجة عام 1398هـ اثني عشر شهرًا ، وقد أقيمت ورشة خاصة لصناعته .
مواصفات باب الكعبة المشرفة الحالي :
وهو الباب الثاني الذي أمر بصنعه الملك خالد رحمه الله ولا زال موجودًا حتى الآن.
« لقد تم استخدام أحدث الطرق الفنية في الهيكل الإنشائي للباب ، للتوصل إلى درجة عالية من المتانة والجودة ، بحيث يقوم الباب بوظيفته بدون الاحتياج إلى صيانة ، وقد جرى تفصيل الهيكل الإنشائي وتجهيزه بواسطة فنيين أخصائيين في ضوء مطابقة التصميم الزخرفي من جهة ، ومراعاة عوامل الطقس والموقع في تحمل الحرارة الشديدة والأمطار من جهة أخرى . وأعدت أحدث الاحتياطات الفنية لمعالجة كافة النقاط التفصيلية ، والارتباط بين الباب والحلق من جهة والجوانب من جهة أخرى ، وزودت نهاية الباب بعارضة من الأسفل لمنع دخول المطر إلى داخل الكعبة المشرفة ، وتحتوي على قضيب خاص يضغط حرف الباب على العتبة عند الإغلاق .
أما بالنسبة للزخرفة والكتابة على الباب ، فقد اختيرت الزخرفة من أنواع متجانسة أهم عناصرها هي زخرفة الإطار البارز ، وهي الزخرفة التي تستمر في مستوى مكان القفل ، حيث تعطي له الأهمية اللازمة ؛ لأن قفل الكعبة المشرفة له ميزة خاصة في الشكل التراثي والوظيفي .
وأضيفت في الزاويتين العلويتين زخارف متميزة لإبراز شكل قوس يحيط بلفظ الجلالة (الله جلَّ جلالُه) ، واسم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والآيات القرآنية الكريمة :
وفي سنة 1045هـ غير الباب ، وجعل فيه من الحلية الفضية ما زنته 166 رطلاً ، وطلي بالذهب البندقي بما قيمته ألف دينار ، وكان ذلك زمن السلطان مراد الرابع .
وفي سنة 1119هـ جُدد باب الكعبة بقلع خدود الباب والطراز الذي من الذهب الخايف ، فوجدوا فيه شيئًا كثيرًا ، فأصلحوه ، وطلوا الخدود بالذهب وكتبوا على الطراز تاريخًا، ذكروا فيه أنه تجديد للسلطان أحمد خان نصره الرحمن .
وبقي هذا الباب على الكعبة إلى عهد المؤرخ باسلامه (ت1356هـ) ، حيث ذكر في تاريخ الكعبة قال : « وهذا الباب الأخير الذي عمله السلطان مراد خان هو الباب الموجود على الكعبة المشرفة إلى العصر الحاضر » .
وفي العهد السعودي تم تركيب بابين :
الباب الأول : في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله ، وقد كان عام 1363هـ ، حيث تم صنع باب جديد من الألمونيوم بسمك(2.5)سم، وارتفاعه(3.10)م ، ومدعم بقضبان من الحديد ، وتمت تغطية الوجه الخارجي للباب بألواح من الفضة المطلية بالذهب ، وزين الباب بأسماء الله الحسنى ، وقد صنعه شيخ الصاغة.
الباب الثاني : وهو الموجود حاليًّا ، وكان قد أمر بصنعه الملك خالد بن عبد العزيز رحمه الله ، وقد برزت الفكرة عندما لاحظ الملك خالد رحمه الله عام 1397هـ قدم الباب عندما صلى في جوف الكعبة ، ورأى آثار خدوش في الباب فأصدر توجيهاته فورًا بصنع باب جديد للكعبة المشرفة وباب التوبة من الذهب الخالص ، وهو باب السلم الذي يصعد به إلى سطح الكعبة المشرفة . وقد بلغ ما أنفق في صناعة البابين (باب الكعبة وباب التوبة) (13.420.000) من الريالات ، عدا كمية الذهب التي تم تأمينها بواسطة مؤسسة النقد العربي السعودي،وكميتها (280) كيلو جرامًا،وكان الذهب عيار 999.9% ، واستغرق العمل منذ بدء العمل التنفيذي فيه في غرة ذي الحجة عام 1398هـ اثني عشر شهرًا ، وقد أقيمت ورشة خاصة لصناعته .
مواصفات باب الكعبة المشرفة الحالي :
وهو الباب الثاني الذي أمر بصنعه الملك خالد رحمه الله ولا زال موجودًا حتى الآن.
« لقد تم استخدام أحدث الطرق الفنية في الهيكل الإنشائي للباب ، للتوصل إلى درجة عالية من المتانة والجودة ، بحيث يقوم الباب بوظيفته بدون الاحتياج إلى صيانة ، وقد جرى تفصيل الهيكل الإنشائي وتجهيزه بواسطة فنيين أخصائيين في ضوء مطابقة التصميم الزخرفي من جهة ، ومراعاة عوامل الطقس والموقع في تحمل الحرارة الشديدة والأمطار من جهة أخرى . وأعدت أحدث الاحتياطات الفنية لمعالجة كافة النقاط التفصيلية ، والارتباط بين الباب والحلق من جهة والجوانب من جهة أخرى ، وزودت نهاية الباب بعارضة من الأسفل لمنع دخول المطر إلى داخل الكعبة المشرفة ، وتحتوي على قضيب خاص يضغط حرف الباب على العتبة عند الإغلاق .
أما بالنسبة للزخرفة والكتابة على الباب ، فقد اختيرت الزخرفة من أنواع متجانسة أهم عناصرها هي زخرفة الإطار البارز ، وهي الزخرفة التي تستمر في مستوى مكان القفل ، حيث تعطي له الأهمية اللازمة ؛ لأن قفل الكعبة المشرفة له ميزة خاصة في الشكل التراثي والوظيفي .
وأضيفت في الزاويتين العلويتين زخارف متميزة لإبراز شكل قوس يحيط بلفظ الجلالة (الله جلَّ جلالُه) ، واسم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والآيات القرآنية الكريمة :
ويلي ذلك حشوتان على شكل شمسين مشرقتين في وسطهما كتابة (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) على شكل برواز دائري ، وقد ثبتت على أرضية الحشوتين العلويتين حلقتا الباب اللتان تشكلان مع القفل وحدة متجانسة شكلاً ونسقًا .
وبين الحلقتين والقفل مساحة بارتفاع مناسب بغرض الفصل بين أنواع الزخارف المتجانسة شكلاً والمتباينة نسبة ؛ ليكون الشكل العام مريحًا للنظر ، وكتب تحت الحشـوتين العلـويتين الآية الكريمة
والحشوتان اللتان تحت القفل ، كتبت في وسطيهما سورة الفاتحة على شكل قرصين بارزين ، وتحت هاتين الحشوتين عبارات تاريخه بخط صغير : (صنع الباب السابق في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود سنة 1363هـ) ، وتحتها (صنع هذا الباب في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود سنة 1399هـ ).
وكذلك فإنه كتب في الدرفة اليمنى وضمن زخرفة خفيفة عبارة : ( تشرف بافتتاحه بعون الله تعالى الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود في الثاني والعشرين من شهر ذي القعدة سنة 1399هـ)، وكتب في الدرفة اليسرى عبارةصنعه أحمد إبراهيم بدر بمكة المكرمة ، صممه منير الجندي ، واضع الخط عبد الرحمن أمين) .
كما وضعت زخرفة دقيقة خاصة لأنف الباب المثبت على الدرفة اليسرى .
وأما الجوانب فقد صممت بطريقة فنية ومثبتة حسب التصميم الزخرفي بعد مراعاة اللوحات الدائرية البارزة التي تحمل أسماء الله الحسنى ، وعددها خمس عشرة : فوق الباب : يا واسع يا مانع يا نافع . الجانب الأيمن : يا عالم يا عليم يا حليم يا عظيم يا حكيم يا رحيم . الجانب الأيسر : يا غني يا مغني يا حميد يا مجيد يا سبحان يا مستعان .
أما على القاعدة الخشبية فقد تم تثبيت لوحات الذهب الخالص المزخرفة بطريقة النقش والحفر ، وهذه القاعدة الخشبية بسمك عشرة سنتيمترات من خشب التيك واسمه الخاص(ماكامولغ)ووزنه النوعي 40.8سم2،وركبت بمادة لاصقة خاصة تضمن استمرار التصاق الذهب بالخشب إلى فترة غير محددة»
omar20hatem- المشرف العــــــــــــام على الموقـــــــــــع
- عدد الرسائل : 3338
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 18/09/2007
مـنـتــدي قــريــة دمـلــــو Damallo :: كــــــــــــــــــــــــــــــلام جــــــــــــــــــــــــــرىء :: كلام جرايـــــــــــــــــــــــــــــــد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى